حياتي تركض خلفي..
نوافذ بيتنا
الأبواب
الشارع الضيق
صاحب عربة الخردوات..
جارتنا بشعرها الخفيف و أسنانها
السوداء..
حبال المراكب..
أناشيد جدتي..
قطتنا التي سحلها الأولاد..
تلال القمامة عند النهر..
كل شيء يعدو خلفي..
آه.... أيها العراء..
موقع أدبي ثقافي فكري يهتم بنشر النتاجات الادبية و الفنية من شعر و قصة و رواية و نقد و لوحات فن تشكيلي و موسيقا و مسرح و سينما.. ينشر بكافة اللغات و خاصة الكردية و العربية و يرحب بكل الأقلام المبدعة و الجادة، وهو جسر ثقافي يمتد مابين الأدب الكردي الجديد و الادب العربي و سائر الآداب العالمية و فنونها.
سألت الدهر : متى ستمر سحابة الألم ؟ و متى ستمد يدك و تنقذني من الغرق من بحر الأوجاع ؟ أيها الليل كم أنت طويل !. مثل حقل شوك أمشي حافية في در...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق