تلك المتبرجة
بالطرق والكهرمان المزيف
الممعنة بالتورط في كثافة جرح
مسرف بحصادها
المتخفية وخذلانها
داخل صوتها المبتل بالعطور والرجفات
تقول في سرها :
متى سينقرض عصر المواجهة بالمهدئات
عصيان التأرجح ؟!
فلأتموج داخل هذا الاضطراب بوداعة ،
ثم تختال برأسها وتكرر موتورة :
أنا امرأة لا تشيخ مهما قُتلت .
ذلك الستيني
يرغب بالاختفاء
دون أن يلاحظ أحد ذلك ،
وتحديدا زوجته التي لا تشيخ
إلا على جثتها ...
بالطرق والكهرمان المزيف
الممعنة بالتورط في كثافة جرح
مسرف بحصادها
المتخفية وخذلانها
داخل صوتها المبتل بالعطور والرجفات
تقول في سرها :
متى سينقرض عصر المواجهة بالمهدئات
عصيان التأرجح ؟!
فلأتموج داخل هذا الاضطراب بوداعة ،
ثم تختال برأسها وتكرر موتورة :
أنا امرأة لا تشيخ مهما قُتلت .
ذلك الستيني
يرغب بالاختفاء
دون أن يلاحظ أحد ذلك ،
وتحديدا زوجته التي لا تشيخ
إلا على جثتها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق