قصيدةٌ خفيةٌ
تجمعُ في تكوينِها
مختلفَ الفنونِ
قصيدةٌ ..
تهربُ دوماً ممن
يبحثُ عنها
فليس للبشرِ
امتلاكَ الكمالِ ...
عيناكَ ...
تجذبُ ..وتطعنُ
تسامرُ ...وتصمتُ
تضحكُ ...وتبكي
عندما أحببتكَ ...
كان لا بدَّ لي
أن أتعلمَ كبتَ مشاعري
لكن..
كيف أمنعُ دمعي
من السقوطِ ؟
كيف أهربُ
بلمعِ عيني فرحاً ؟
فمثلُ حبِّكَ
مجازفةً بالقلبِ
وأنا لا أؤمنُ
بحبِّ رزينٍ
فالحبُّ عندي
ولعٌ ومجاهرة ٌ
والحبُّ في قبيلتي
صمتٌ حزين ...
سوريا29\1\2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق