أفتحه،
أخرج،
أترك الكون خلفي،
وأتمشّى.
المساحة ضئيلة،
الرّوائح يخمّنها جسدي،
الأصوات وقْع خطاي فقط.
لا تفّاح أتذوّقه....
لا جسد آخر ألمسه،
لي غلّتي في سلّتي،
كفّي تكفي كفّتي لأعدّل الحاسّة المجروحة .
أمشي
ولا ألتفت ورائي،
صامتة ....كبوذا ليلة عرسه،
صاخبة،
كعصفور يحبّ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق