وأشياؤها تتحول إلى ألوانها الحمراء
ثمئذٍ ولادة وميلاداً
لزهرة الأوركيدا وامرأة
تتأمل لغتها في القادم الافتراضي
وثمة لا شيء سوى انبثاق القصيدة
وثمة الطقوس التي تلهب في الخصوبة
والادهاش في الحصاد المتأوه
في التكاثر المنعم
وثمة الهذيان في لحظة الانطلاقة المذابة
في سارة وأناهيتا كسرابين
في حلم الغد المقبل
الغير آتٍ
سأرتشف في عذب الصباحات
مائه المخضب بالنسائم العليلة
كي لا اصاب بالحمى والخيبة
في استيقاظي الأبدي
ولا أصاب بالشفاء
في الغياب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق