يا سيدي الشرقي ..
كأي امرأةٍ حال قلبها عاصمةً لل
تتلاعب بالمعاني والمفردات لا أ
تتحايل على كبريائها بنهم
كنت سأكتب للحب وفي الحب وعنه
كنت سأكتب ...
لأتنفس الحياة
كأي امرأةٍ لم ترَ وجه الشمس إلّ
فاعتقد الجميع أنها غانية
كنت سأكتب حتى تحترق أصابعي
لتعانق الفناء ...
وتتساقط ابتسامتي كخريفٍ ذاب في
أو حتى كطفلٍ يقبع ظله وحلمه في
/////
كنت سأكتب و أسمّي قلبي
نيزكاً تساقط وترك في وجه الليل
ووسادةً قطعوا لسانها ولا تقتر
كنت سأحيا بحياء أنثى ..
يستحي قلمها من الوصف والتأوه
كنت سأغفو بعد آخر نجمة تودع ال
/////
لكن ...!
كامرأة تعلّمتِ الجرأة متأخرًا
نسيت أن هناك من ينتظرني خلف ال
يترصدني بدهشته
ليبتر آخر وريدٍ في روحي
يرغمني أن أشبه لا شيء
/////
نسيت أن هناك من ينتظر سقوطي
حتى قبل أن أتجرّع المحاولة بشه
لقنوني خلف جدران عرفهم
كيف أحتفظ بأناقتي الشرقية
أن أمضي السير وحدي
أن أتكأ على خيباتي مجدداً
وأمنع نفسي من استنشاق الزهور
أو حتى من الجلوس مع أفكاري
///
والآن ياسيدي ...
استسلم بملىء إرادتي ..
كي لا أكون شرفكم المُغتاب في ش
في نصٍ ناقص لم يحبو بعد إلى ا
وجهلتم أننا نخترع الحب لنحيا
فقط لنحيا ........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق