على أعتابك
او أبوابك
أنشد لحنا يعلق بين غيمتين
أحلق كعصفورة في نزهة لمشتاق الى نوافذك
مذ كنت صغيرة
كنت أكره الثياب الفضفاضة السميكة الملمس
كنت أحب الرقص مع الريح
أصغي لرنة همسه
الى ان اضيع بغرابة تناقضاته
وعبوره الخاطف
يكشف لي ببراعة مدهشة
ليبتكر السعادة والأحلام
كي أضيع مع فصيلة المدافعين عن حرثه وبذره
اصطدم بلحظات هشة ومشهد أسود مستورد
أقف مصدومة
لأكون أول المعارضين لهذا الطارىء اللذيذ
أحاول الرجوع بخطوات متعبة
او اللحاق بغيمة بريئة
لاحضن فجرا يتيما
لأغرس أسمي بمعارج حلم لي
قرب نافذة الرب
الى ان ينزف مطرا
يعانق على البعد مئذنة
آمنت بإطلالة أجمل وجه
تهمس لعصفورة
لا شيء يستحق الذعر
بيننا وبين الأبواب
خطوتان
أصابع تصطاد الهواء تجيد لملمة الخراب
وروحا تنتظر استفاقة شمس
كي تشكل لوحة جديدة
كي نرقص مع الريح عراة بلا حرج
او ندم
او أبوابك
أنشد لحنا يعلق بين غيمتين
أحلق كعصفورة في نزهة لمشتاق الى نوافذك
مذ كنت صغيرة
كنت أكره الثياب الفضفاضة السميكة الملمس
كنت أحب الرقص مع الريح
أصغي لرنة همسه
الى ان اضيع بغرابة تناقضاته
وعبوره الخاطف
يكشف لي ببراعة مدهشة
ليبتكر السعادة والأحلام
كي أضيع مع فصيلة المدافعين عن حرثه وبذره
اصطدم بلحظات هشة ومشهد أسود مستورد
أقف مصدومة
لأكون أول المعارضين لهذا الطارىء اللذيذ
أحاول الرجوع بخطوات متعبة
او اللحاق بغيمة بريئة
لاحضن فجرا يتيما
لأغرس أسمي بمعارج حلم لي
قرب نافذة الرب
الى ان ينزف مطرا
يعانق على البعد مئذنة
آمنت بإطلالة أجمل وجه
تهمس لعصفورة
لا شيء يستحق الذعر
بيننا وبين الأبواب
خطوتان
أصابع تصطاد الهواء تجيد لملمة الخراب
وروحا تنتظر استفاقة شمس
كي تشكل لوحة جديدة
كي نرقص مع الريح عراة بلا حرج
او ندم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق