من وراء حدود "فبراير" الزرقاء
وراء الثلوج البكر؛
أبعد من تلك المرتفعات الباردة،
رأيت أفريقيا.
حيث يبدأ الجنوب الطبيعي
والشمس باجنحتها الفارهة
تمهد الطريق لتفاصيل الحياة اليومية
رائحة السافانا والبرية الرطبة
تطقطق مع طبول الجذع العتيق!
_
هناك في البلاد البعيدة ؛
أبعد من فبراير البارد
لا تزال الأرض بسيطة ودافئة
تنام مع الأشجار والطيور !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق