ذلك الذي يسكن
القامة اليسرى من ظلك
كيف حاله...؟؟؟
لم يزل يوقد الأشعار لأحترق أنا..
لا.... سواك لهيبي..
هكذا، قالت لي العرافة بعد الفنجان
خذك..
إليك...
ضحك الرحيل.. التنهيدة قالت ، هي
هنا... هنا لم الرحيل.....
ذلك الحنين الذي، يسكن وجعي الأيسر
يكز علي
كمؤمن بإنتظار مدفع الإفطار،
ترى كيف حال الجياع،؟؟؟
إذا... ساكمل في محرابك صلاتي. .
فالآلهة قد نست الفقراء...
الراحلين إلى امسهم....
تلابيب من نمسك،،؟؟؟ !
إذ، سقطت وردة على الحافة لا..
لا يكفي الاعتذار،
فالماء لا يرسم إلا لوحة الشغف
عطشى صاحبة الزمان وكذلك... انا
فمن يواسي من، في هذا الألم القديم.... الجديد... الطويل
فلا يكفي الشهيق ولا الزفير اذا كان... الآن... الآن..
يتناول ، لفافة الوجع..،
والحنين يرحل الى....
اذا كيف النسيان...
لأكمل الصلاة في محرابك كمؤمن
يتوب عن المعصية..
يااااااا عاشقة الرحيل إلى الأوجاع،
كيف حالهم...؟؟؟
هم حولك الآن يسرقون اللمعة من عينيك
و فراشاتك الاربع،
ينظرن بوجل..
آه ه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق