سوريا اليوم ...بكل أسف
ثلاثة عشر دولارا ....متوسط الراتب الشهري
و٢٥٠٠ الفان وخمسمائة دولار
ثمن جهاز الآيفون ...
الغريب جدا أن يستمتع أثرياء الحرب والسلطة باستيراد أجهزة الموبايلات ويرحبون بدفع الرسوم الجمركية لها ..للتباهي ....
ليسمعوا ويسمعوا بها أصوات لامبالاتهم بالوقت الذي تصم فيه آذانهم عن صرخات الجياع والمرضى ...
الدواء ...? ماذا عنه
لا عفوا ليس الدواء فقط الناس الفقراء والبسطاء والعاديون والمتوسطو الحال سيصبح همهم الأول هو ثمن القبر وثمن الكفن
هل يعلم أحد ثمن قماش الكفن بالله عليكم ؟
لماذا يدفع الشعب الثمن ؟
سؤال للمهللين والساهرين والمستمتعين ...هل من جواب ؟
نضال سواس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق