قَالتْ ...
وَ وُرُودٌ بِخَدَّيْهَا
تَتفَتّحُ...:
إلى مَتَى تُغَازِلُنِي
يا شَاعِرًا... وَفِيَّا... تمْدَحُ ؟؟ !
فَقُلْتُ :
لَوْ يَطُولُ العُمْرُ
بِي دَهْرًا ...
فَذِكْرُكِ فِي قَصِيدَتِي
لَا يَبْرَحُ ...
يَا مُلْهِمَتِي وَ مَلَاكِي
وَ مَنْ بِقُرْبِهاِ أَفْرَحُ...
قَدْ مَلَكْت حُشَاشَةَ رُوحِي مُذُ زَمَانٍ...
و َصَارَ لكِ فِيِ القَلْبِ
مَستقَرٌّ.... وَ مَطْرَحُ...
أَكْتُبُكِ قَصِيدةَ عِشْقٍ دَائِمَة ٍ...
وَفِكْرِي مِنْ ِحُسْنِكِ..
يُسَافِرُ إلَيْكِ... و يَسْرَحُ....
فَلَا تَلومَنَّ عَاشِقًا
قَدْ هَامَ فِي حُبِّكِ...
بَلْ لُومِي وَرْدَ خَدَّيْكِ
مِنْ غَزَلِي فِيكِ
يَتَفتّحُ!! ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق