إن زرت أوطاني
بلغ سلامي
لدار كنت اسكنها
وانقل حنيني
لجدراني
و الرصيف و الجيران
الى شجرة التوت
و الورد
الى نبتة الريحان
الى نوافذ غرفتي
و الظل و شمس بلادي
حر أشواقي تشعل نيران
البركان
و حنيني جارف كالطوفان
مدينتي حبيبتي
و انا الحب والهيام..
* * *
هل تعلم يا طير
كم يحن الحبيب الى الحبيبة
و انا للدار حنين و أشتياق
Diya Raman

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق