وراء شجرة الصنوبر
لكني تعمدتُ أن أبحث عنك
في أرجاء الغابة
خلف كل شجرة..
أنادي اسمك..
أتلمس الجذوع بحنان..
هل عرفت الآن.. يا حبيبي
لماذا تحبّك الأشجار.
..
لم أكن أعرف
أنني أحبّ الشروق
لهذه الدرجة
مع أنني تاجرة أحلام
و الدفع بالتقسيط
و لكن هل يمكن لأحدٍ ما
يحلم بأنه شمس..
أن يبيعني حلمه!
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق