أهرب فطيرة بالعسل والتفاح
أشبه في الشمس نساء طايتي.
مساء ألتصق بفونتازم غوغان. Gauguin
أرفع كأس الغروب، بكرم الله أملأها
أنزلها باليد الواحدة، على قدم واحدة...
أرمي أعواد الثقاب على قشة العمر.
ألبس شخاليل الراقصين على صاجات اللظى
أهمس لنساء طايتي.
وأغني..
لليليث وهي تحكي وتحيك
لكاسرات اللوز،
لعاصرات العنب وبسيقانهن الدوالي،
عن فورة الفراغ
عن الثلاث مائة وخمس وستين
شهقة في لهفة.
وأنا بعين أغمز لسمارت فون في سيلفي،
وبأسناني أعض على قفا الوجود.
نص متفرد وغاضب على مسارات لاتفضي الى البليسان ... تقديري
ردحذفجميلة أنت كما عهدتك دائما حبيبتي. نص متفرد يحكي الوجود النسائي. أنى كانت المرأة ستجد ذاتها في هذا النص. مزيدا من التألق أيتها الرائعة.
ردحذفجميلة أنت كما عهدتك دائما حبيبتي. نص متفرد يحكي الوجود النسائي. أنى كانت المرأة ستجد ذاتها في هذا النص. مزيدا من التألق أيتها الرائعة.
ردحذفجميلة أنت كما عهدتك دائما حبيبتي. نص متفرد يحكي الوجود النسائي. أنى كانت المرأة ستجد ذاتها في هذا النص. مزيدا من التألق أيتها الرائعة.
ردحذف