كل ماوسع
بتضيق آمالي
مين الْ فتح الْبواب
بسأل أنا حالي؟.
وتمرّ بِ بالي
يا ريحة الجوري...
و كيفْ تْخطفك نسمة
وتْطير بالعالي.
بتنعشا لْ روحي
وبتبلسم جروحي
عليي الفرح بِ هلّْ
وبتدوب أحزاني.
وبصير غْنيلك
وردد مواويلك
عالبعد اشكيلك
لو تعرف بْحالي.
عالبعد عم نكبر
وشو بخاف تتأخر
وينوّس القنديل
وتْضيع أحلامي.
ياريت لو فيي
شدّ الطريق شّوية
واْنشر عليه الْفيّ
حتى الشجر يكّتسي
وتزهّر حْلامي.
شو بْخاف...
مني تضيع
لمّا العيون تْذيع
كل حلم بِ غفوة
وصار الغَفَا غالي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق