لقّن يديك متى تكون مُغامرة
ومتى يصير الشعر محض مقامرة
وادعو فتاةً خصرها طوعاً أتى
للرقص يكمل في العناق شواغره
وامدد ذراعاً مقمراً
يلتفّ حول الياسمين الغضّ في شام الهوى
يُردي الفراق وما نوى
إذ يشعل النيران حول الخاصرة
يا سيد الضوء المسجى في دمي
علّم شفاهي كيف تهربُ من فمي
حتى توشوشُ ما نجا
مني هنا أو قد رُمي
بأنامل في شيفرة السمراء ظلّت حائرة
حتى يُرتّل وِردنا طين المجاز على لظى المعنى
فيمسي الورد في ثوبي يفرّقنا ويجمعنا ويطلب بحركم يد شمسنا لمصاهرة
ليُشيّدَ النَصب الذي يروي حكاية شاعرٍ في الحيّ راقصَ شاعرة
ومتى يصير الشعر محض مقامرة
وادعو فتاةً خصرها طوعاً أتى
للرقص يكمل في العناق شواغره
وامدد ذراعاً مقمراً
يلتفّ حول الياسمين الغضّ في شام الهوى
يُردي الفراق وما نوى
إذ يشعل النيران حول الخاصرة
يا سيد الضوء المسجى في دمي
علّم شفاهي كيف تهربُ من فمي
حتى توشوشُ ما نجا
مني هنا أو قد رُمي
بأنامل في شيفرة السمراء ظلّت حائرة
حتى يُرتّل وِردنا طين المجاز على لظى المعنى
فيمسي الورد في ثوبي يفرّقنا ويجمعنا ويطلب بحركم يد شمسنا لمصاهرة
ليُشيّدَ النَصب الذي يروي حكاية شاعرٍ في الحيّ راقصَ شاعرة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق