أغمضتُ عينيّ اللتينِ ابتلّتا بالشوقِ
غافلتُ الزّمانَ
ولجتُ ذاكرةَ الحنينِ
صرختُ يا ......
ناديتُ،
كم ناديتُ
واعتلّ النّداءْ
**
خوفٌ يحاصرني
يبعثرُ في مدارِ البوحِ
أسئلة
وأجوبة
ويكتظّ الفؤادُ بما تَدلّى
من حريقِ البعدِ
أو من غربةِ الأحبابِ
حيثُ أنا
كغصنٍ يابسِ الأوراقِ
يأملُ أن يجيء الدفء
مزهوّ الخُطى
ما جاءْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق