للمرة العاشرة أقرأ فيها رسائلك
وفي كل مرة يسقط المطر سخيا
من الغيمة البعيدة ..
يوقظ التراب من غفوته
يدغدغ قلب الأسماك تحت
أكوام المحار
وفي أقصى الشوق
أرافق النهر رويدا رويدا الى
البحر ..
وأرمي بشالي
لقمر النافذة
موقع أدبي ثقافي فكري يهتم بنشر النتاجات الادبية و الفنية من شعر و قصة و رواية و نقد و لوحات فن تشكيلي و موسيقا و مسرح و سينما.. ينشر بكافة اللغات و خاصة الكردية و العربية و يرحب بكل الأقلام المبدعة و الجادة، وهو جسر ثقافي يمتد مابين الأدب الكردي الجديد و الادب العربي و سائر الآداب العالمية و فنونها.
سألت الدهر : متى ستمر سحابة الألم ؟ و متى ستمد يدك و تنقذني من الغرق من بحر الأوجاع ؟ أيها الليل كم أنت طويل !. مثل حقل شوك أمشي حافية في در...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق