طريق يحاصرني
في صحرائي الواسعة
صخور تتربص بي
أرقبها بحذر
بقدمين
خدرتين أمضي
ينهش جسدي
وقت حاد
على جانبي
طريق يتلوى كثعبان
أعمدة خشبية
جاهزة للصلب
التفاتة أخرى
يالله
أحدهم كان مصلوبا هنا
تمتمت شفتاه بما لن نعرف
كلمات معلقة على مطر خفيف
يخف الهواء قليلا
أقف على منحدر عميق
هناك تلوح
كل مناديل
الوداع بقلبي
وطيف لرجل بقميص أزرق
يبتسم
أسقط في ابتسامته
سعادة طائر
عرف التحليق
الآن.
في صحرائي الواسعة
صخور تتربص بي
أرقبها بحذر
بقدمين
خدرتين أمضي
ينهش جسدي
وقت حاد
على جانبي
طريق يتلوى كثعبان
أعمدة خشبية
جاهزة للصلب
التفاتة أخرى
يالله
أحدهم كان مصلوبا هنا
تمتمت شفتاه بما لن نعرف
كلمات معلقة على مطر خفيف
يخف الهواء قليلا
أقف على منحدر عميق
هناك تلوح
كل مناديل
الوداع بقلبي
وطيف لرجل بقميص أزرق
يبتسم
أسقط في ابتسامته
سعادة طائر
عرف التحليق
الآن.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق