تحت قوس عدالتكِ، وقبل أن تنطقين بالحكم.
سأهمس لكِ، كم مضى من الوقت ونحن نتبارى في نسج كرنفالٍ من قصيدة الشبق.
حين كنا نساير الوقت في دواليك قامشلو…..
وفي لحظة منفلتة من عقال الألم
نتخطى غيمة البوح والرغبة
بعبثية طفولية لامتناهية
نحن الآن في اللامكان .....
هلبست، ها روحكِ تتسلل خلسة حيث أنعتاق البوح، وتنهيدة في مهب رغبة لاذعة.
تحاصرنا من أقصانا إلى حيث أنوثتكِ التي تفيض بالمكان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق