سمير في جُنح
ليلي
فليس لي
من سمري
أغلال تقضمُ
جوارحي
سِوى أنني
أنيسُ قمرٍ
انتصفَ في
السماء ،
رشتني ضياؤهُ
في ريفٍ
والريفُ
جائحٍ تُغريه
ُ شُعلة
منار ،
أيجحدُ شاعرٌ
أفياءً تُراقصُ
نبضهُ ،
و في الأغلاسِ
قد تخمّرَ عقلهُ
دونَ سُّكرٍ
أو
صنيعة قرار ،
هُنا أباريقُ
ضوءٍ تطوفُ
في مدارات
الهناء ،
هُنا النجوم
نصعت
من ضريبة
فِرار ،
أغيرَ
هذا بربِك
َ أنشدُ
سعادتي ! ؟
أرني لهيثاً
يندبُ نعومة
حوار ؟ .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق