ما عاد عم حبّك!
عم حسّك بتشبه حدا
لولا لمحتو وصار يتلبّك
غمّض عيوني وقول لأ مافي حدا
ومو لأنو بغار
متعوّده وبعشق سما الأسرار
فتّح عيوني وأفرد خيوطا بهدا
خمّن شو نوع العطر ع تيابا
وأعرف لحالي طول صابيعا
من طول آخك كل توديعه
وشو ضل منك عا درج بابا
وشو صْرفت من روحك على غيابا
وحبّا معك تا صير إشتقلا
وإلبسلك لّي كان يلبقلا
وتضحك لأني بارده
ولوحة شعوري جارده
وإضحك معك تا يخشخش الفانوس
ونسخه طبق عني بحلم محبوس
تصرخ بوجّك مارده
هيدي انا لاتخاف
و تهرّ من عينيك شهقه شارده
وتا طمّنك إفتح حديث شْفاف...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق